ربما شد انتباهكم العنوان ( يشتاق الله لك ؟؟! )
نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي
يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه ,بشكره
ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا
أترككم أخوتي مع البعض من شوق ربنا إلينا من أدلة وأحاديث ...
قال تعالى : (( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم))
يقول الله عز وجل ( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي )
هل رايتي يا / أختي مدى شوق ربك لك فهل أنت تشتاق إليه مثلما يشتاق إليك
فاللهم لك الحمد حمداً كثيراً ولك الشكر شكراً كثيرا ، حمداً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ،،،
لك الحمد ما أكرمك
ولك الحمد ما أرحمك
ولك الحمد ما أعظمك
اللهم أننا نشهدك أننا نشتاق إليك فلا تحرمنا من لذة القرب منك في الدنيا ولالذة النظر إلى وجهك الكريم في الآخرة . آمين